تأخر جداول الموازنة يربك الإنفاق الحكومي ويهدد تثبيت العقود والأجور
قمة بغداد تحت نار الجدل.. دعوة الشرع تُفجّر الانقسام السياسي في العراق
وفاة بابا الفاتيكان بعد معاناة مع المرض.. دعا لوقف حرب غزة في "خطابه الوداعي"
الدعاة ينقلبون على المالكي.. "مجلس الدعوة الخاص" يكسر الحواجز لإعادة الحزب إلى خط الشهيد الصدر الأول
أكد عضو الاتحاد الوطني الكردستاني كوران فتحي، اليوم الاحد، ان إدارة الحزب الديمقراطي سببت المشاكل الاقتصادية والسياسية والاجتماعية وخلق أزمات جديدة مثل رواتب موظفي الاقليم.
وقال فتحي في حديث لـ "سنترال"، أن "مشكلة رواتب موظفي الإقليم ما تزال باقية لا حلول لها من دون معرفة الأسباب"، مبينًا أن "الوضع الاقتصادي في كردستان سيئ جدا بسبب السياسة الخاطئة لحكومة الإقليم".
وأضاف إن "السياسات الخاطئة وتحكم الحزب الديمقراطي بالسلطة كل ذلك أدى لتفاقم الأزمة الاقتصادية بالإقليم"، موضحًا أن "هناك سياسة سيئة في إدارة الملف النفطي وهي التي أوصلت الى تفاقم الأزمة الاقتصادية بالإقليم".
وتابع فتحي أن "هناك وفد يمثل كل القوى السياسية بكردستان يزور بغداد لحل الخلافات العالقة بين المركز والإقليم "، مشيرًا الى أن "العقوبات على السليمانية من قبل تركيا بسبب معارضة الاتحاد الوطني لسياسة أنقرة وتدخلاتها بالإقليم".