تظاهرات المعارضة التركية تهدد أردوغان بـ"الإطاحة" والسلطات تقمع المحتجين.. ماعلاقة القنصلية العراقية؟
العراق يراهن على الطاقة الشمسية.. هل تنقذ البلاد من أزمة الكهرباء المستمرة؟
تصاعد التوترات تهدد إمدادات النفط العالمية.. "مجاعة حادة" بانتظار العراقيين!
النازحون في العراق.. عقد من الشتات بانتظار الفرج المؤجل!
نغمة التصريحات الطائفية تعود مجددًا لزعزعة الثقة في الساحة السياسية العراقية.. من هو عبدالله النجيفي؟
بشكل مفاجئ، بدأ الشارع التركي يغلي بالاحتجاجات، وذلك بعد احتجاز عمدة إسطنبول أكرم إمام أوغلو في تركيا يوم الأربعاء الماضي، حيث تجمع آلاف المتظاهرون أمام بلدية مدينة إسطنبول وسط حضور مكثف للشرطة. وعلى الرغم من حظر السلطات الاحتجاجات مؤقتا وإغلاق الشرطة
يسعى العراق لتعويض النقص الحاد في الطاقة الكهربائية عبر الاستفادة من الطاقة الشمسية، خاصة مع اقتراب فصل الصيف الحار في البلاد. رئيس لجنة الطاقة في البرلمان محمد نوري، قال إن العراق ما يزال يواجه صعوبات كبيرة في توفير الكهرباء، مشيراً إلى أن حل الأزمة
وسط تصاعد التوترات في المنطقة، حذر مراقبون من أن تعرض إمدادات النفط العالمية لأي اضطراب قد يتسبب في تبعات اقتصادية جسيمة، ومع ازدياد المخاوف من تأثير هذه التوترات على الأسواق العالمية، تثار تساؤلات حول مدى تأثر الاقتصاد العراقي، الذي يعتمد على نحو شبه
رغم مرور أكثر من عشر سنوات على نزوحهم، ما زال آلاف النازحين في إقليم كردستان عالقين في المخيمات، تحاصرهم ذكريات ديار هدمت بفعل الحرب، وأحلام مؤجلة بعودة قد لا تتحقق قريباً، على الرغم من تحرير مناطقهم في نينوى والأنبار وصلاح الدين، إلا أن غياب فرص العمل،
في ضوء الجهود المستمرة لمكافحة الفساد وتعزيز الشفافية، أظهرت لجنة النزاهة النيابية وعدد من المختصين في مجال مكافحة الفساد تراجعاً ملحوظاً في معدلات الرشوة في العراق. يأتي هذا التراجع في إطار الإجراءات الإصلاحية التي تم تبنيها لحماية المال العام، مما يعكس
الكلمات التي اشرنا إليها في العنوان متداولة ومعروفة منذ زمان بعيد
اختتم عام 2019 عقدًا من الحرارة العالمية الاستثنائية وتراجع الجليد
لكي نميز بين مزايا (فوائد ) وعيوب (مخاطر ) الاحتياطي النقدي علينا أن
كيف تشاهد الموقع