بين تراجع خليجي وارتفاع عراقي.. صادرات النفط العربي تتأثر بتحولات أوبك+
قمة العرب في بغداد.. حكومة السوداني تضع اللمسات الأخيرة لإنجاح الحدث الأبرز
فجوة العجز تتسع.. شحّ السيولة يهدّد تنفيذ المشاريع الخدمية الكبرى في العراق
"فضائح السجون".. مقاطع مسرّبة تغضب العراقيين وتدفع الحكومة للتحرك
أرنولد مدرباً للعراق.. من قسوة الطفولة إلى قيادة "أسود الرافدين" نحو الحلم العالمي
قرر ديوان الوقف السني، اعفاء الخطيب "الشيخ" عداي الغريري ونقله الى أطراف بغداد.
والغريري، ينحدر من منطقة اللطيفية جنوبي العاصمة بغداد، وحاصل على شهادة الدكتوراه في العلوم الإسلامية، وبرز في العاصمة، بسبب خطبه التي يقدمها باللهجة العامية، وبأسلوب - عصبي غالباً- ، كما أن الموضوعات التي يتناولها أحياناً تثير حساسية لدى بعض الفئات، أو حتى المسؤولين.
وبرز الغريري، بعد العام 2014، عندما استقبل جامع عمر المختار، مئات النازحين من محافظات الأنبار، وصلاح الدين، وديالى، ليطلق حملة مساعدات واسعة، لاقت صدى كبيراً حينها.
وصنع الغريري، بمثل تلك المقطوعات، التي يصوّرها وينشرها على قناته في اليوتيوب، مادة دسمة، لمتصفحي موقع "تيك توك" للمقاطع الصغيرة، فضلاً عن تحفيز سوق الانتقادات وإبداء الرأي.