واشنطن تغير "قواعد اللعبة".. انسحاب تكتيكي من العراق أم تمهيد لمواجهة إقليمية؟
"معركة الوجود" .. العراق بين فوضى سجون داعش ومحاولات إضعاف الحشد!
الخسفة... هاوية الموت الجماعي.. حين حوّل "داعش" الإرهابي نينوى إلى مقبرة للإنسانية
"البرود الانتخابي" في كردستان.. تنافس معلّق بين أزمة الرواتب وصراع الأحزاب
وفاة الطبيبة بان تفتح باب الغموض.. تصريحات صادمة وتراجع مفاجئ واتهامات بضغوط سياسية
طالبت الحكومة العراقية، اليوم الخميس، (10 تشرين الأول 2024)، بموقف دولي من الإساءة والاستهداف لشخص المرجع الديني الأعلى السيد علي السيستاني.
وقال المتحدث باسم الحكومة، باسم العوادي، في بيان، ورد لـ "سنترال"، ان "رئيس مجلس الوزراء، طالب ضيوفه من سفراء الدول الدائمة العضوية في الأمم المتحدة باتخاذ مواقف من تجرأ بعض وسائل الإعلام المتطرفة على مقام المرجعية الدينية العليا".
وأوضح، ان "لقاءات رئيس مجلس الوزراء اليوم بثلاثة من سفراء الدولى الكبرى (أمريكا وروسيا والصين) تأتي كحلقة متواصلة ضمن حراكه المستمر لإيقاف حرب غزة ولبنان ومنع توسعها، والحفاظ على استقرار العراق والمنطقة".
ولفت العوادي الى، ان "رئيس الوزراء تحدث بصراحة عن أهمية تفعيل الموقفان (الصيني والروسي) والارتقاء به إلى مستوى الأزمة في تحريك مؤسسات المجتمع الدولي واستعادة دورها في ردع العدوان والحافظ على السلم الأممي ومنع استهداف المدنيين وتفعيل آليات برامج الإغاثة لضحايا الحرب".