تحولت إلى "حلبة ملاكمة" وثارات سياسية.. مجالس المحافظات تشعل الصراع مجددًا
المدارس والمراكز الصحية تدخل على خط "الطاقة الشمسية".. 100 مشروع مرتقب في البلاد
خطر الجفاف يعمّق "جروح" الفلاحين ويهدد بمخاطر كبيرة على المستوى القريب
عودة التيار الصدري إلى المشهد الانتخابي.. موقف محسوم أم باب مفتوح؟
ضابط سابق في الجيش الأمريكي: حان الوقت لفرض ضريبة "خطيئة" على حروبنا غير القانونية
يخضع رجل فرنسي، يبلغ من العمر 71 عاماً، للمحاكمة أمام قضاء بلاده، بعد اتهامه بتعريض زوجته لعشرات عمليات الاغتصاب الوحشية، على مدى عشر سنوات.
ووفقاً للشرطة الفرنسية، فقد سمح الرجل لـ72 شخصاً استدرجهم عبر الانترنت، باغتصاب زوجته لنحو 92 مرّة طيلة عقد كامل، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الزوجة، التي تبلغ الآن 72 عاماً، أنها كانت تتعرض للتخدير من قبل زوجها، مما جعلها شبه فاقدة للوعي خلال الاعتداءات المتكررة التي تعرضت لها.
وتمكنت الشرطة من التعرف على 51 شخصاً من المغتصبين، سيخضعون كذلك للمحاكمة في القضية نفسها، والتي سببت ضجة واستنكاراً واسعين في فرنسا.
وتتراوح أعمار المتورطين بين 21 و68 عاماً، وبينهم سائقو رافعات، وضباط إطفاء، ورجال أعمال، وصحفيين. وكشفت التحقيقات إن معظمهم شارك مرة واحدة، وبعضهم حتى ست مرات.
واعترف الزوج للمحققين أن جميع المشاركين كانوا على علم بتخدير زوجته دون معرفتها.
وتم الكشف عن القضية في عام 2020، عندما ألقي القبض على الزوج وهو يلتقط مقاطع فيديو من تحت التنانير لمجموعة من النساء في مركز تجاري.
وعثر المحققون على مئات الصور ومقاطع الفيديو التي تُوثق الاعتداءات الوحشية على الزوجة، وكان العديد منها قد حدث في منزل الزوجين.