حرب خفية تتفجر.. عملاء "الموساد" يتساقطون واحداً تلو الآخر على يد الأمن الإيراني
من طهران إلى "تل أبيب".. الصواريخ الإيرانية ترسم معادلة "ردع" جديدة
إيران تبدد نشوة الكيان الصهيوني وتثير هاجس الانهيار الداخلي لإسرائيل
الفصائل على خط الانتظار.. التصعيد الإيراني - الإسرائيلي يهدد بجر العراق إلى حرب مفتوحة
ايران تدكّ الصهاينة في عيد الغدير.. المسؤولون الاسرائيليون يعترفون: كانت ليلة شديدة القسوة
أشارَ النائب عن ائتلاف دولة القانون فراس المسلماوي، اليوم الاثنين، الى أن الوضع الأمني والاقتصادي بين عهدي حكومة رئيس مجلس الوزراء السباق مصطفى الكاظمي، والحكومة الحالية برئاسة محمد شياع السوداني مختلف جذريا.
وقال المسلماوي، في حديث متلفز، تابعه "سنترال"، إن "الجميع يعلم كيف كان الوضع الأمني في زمن حكومة الكاظمي والكل يتذكر ما تعرضت له مقرات الحشد الشعبي من عمليات قصف متكررة في القائم"، معتبراً أن "حكومة رئيس الوزراء السابق مصطفى الكاظمي (كارتونية)".
وأضاف: "كنا نعيش في زمن الكاظمي ودمائنا على اكفنا"، مستدركاً بالقول: "كانت لدي 10 حمايات في زمن الكاظمي والان ليس لدي الا السائق وهذا يعود لاستقرار الوضع الأمني والسياسي في زمن السوداني".
وتابع أن "المواطنين في كربلاء اقتنوا الدولار تحسباً الى الخروج من العراق في أي لحظة بسبب انفلات الوضع الأمني"، خاتماً بالقول أن "حكومة السوداني بدأت بوضع الحلول لجميع المشاكل في العراق اما حكومة الكاظمي فكانت حكومة أزمات".