سجادة منسوجة يدويًا تثير دهشة الأوروبيين.. فما القصة؟
رغم فشلها في الانتخابات السابقة.. القوى المدنية تعاود المحاولة وسط شكوك حول جدواها
سكان المناطق العشوائية في العراق.. عوز وحرمان بانتظار "رحمة" حكومية!
تسريبات خميس الخنجر.. خطاب "طائفي وعنصري" ونواب يرفعون دعاوى قضائية
العراق.. منازل متهالكة تهدّد حياة أهلها وتعيّشهم بـ "رعب" دائم
كشفت عضو لجنة النزاهة النيابية سروة عبد الواحد، اليوم السبت (21 أيلول 2024)، عن جملة شبهات في منح الأراضي وممتلكات الدولة للاستثمار، حيث يحصل عليها شخصيات عليها شبهات وبطريقة تشبه الاحتكار لأسماء دون غيرها.
وقالت عبد الواحد في تدوينة لها، اطلع عليها "سنترال": "نحن من أكثر الداعمين للاستثمار الحقيقي في العراق، لكن ما يحدث لا يدخل ضمن مصطلح الاستثمارات، بل هو نهب للدولة وعقاراتها وأراضيها"، مشيرة الى انه "منذ ٢٠٠٣ وهبت الحكومات العراقية كلَّ العقارات المهمة للفاسدين والشخصيات السياسية المتنفذة باسم الاستحقاقات، واليوم هيئة الاستثمار تمنح ما تبقَّى من القصور الرئاسية لأسماء عليها شبهات".
وتابعت: "جناب الهيئة، أنتم ملزمون أن تضعونا أمام إنجازات "علي شمارة" و"نمير العقابي" كي تمنحوهم تأهيل واستثمار القصور الرئاسية، وما هو المقابل؟!".
وتساءلت: "هل يعقل أن "شركة الإمكانات" تعمِّر معسكر الرشيد وبالمقابل تأخذ كل مشاريعه التجارية والسياحية لمصلحتها بالإضافة إلى ٧٠٠ دونم في محيط المطار! أين تريدون الوصول؟! وهل بقي شيء لم يتم بيعه بصفقات مريبة؟!!".