من لائحة الإرهاب إلى كرسي القمة.. العراق يكرّم "الجولاني" بدل محاكمته!
من أوكرانيا إلى العراق.. بايدن يفتح جبهة جديدة في هارفارد ويسقط الآيس كريم على الطريق
المفوضية ترفع وتيرة الاستعدادات.. مضاعفة الفرق الجوالة وتمديد ساعات العمل استعداداً للانتخابات
مزرعة "فدك" تنعش زراعة النخيل في العراق.. جهود كبيرة لزراعة أصناف تمور محلية ومستوردة
العراق بين أزمات الطاقة واستمرار الاعتماد على الخارج.. نظرة على واقع الكهرباء والغاز
أوضح المستشار المالي لرئيس الوزراء، مظهر محمد صالح، اليوم الأحد، تداعيات الأحداث السورية على الاقتصاد العراقي، مؤكداً عدم وجود أي علاقات مصرفية او استثمارية قوية مع سوريا.
وأضاف، أن "النقطة الثانية، هي تأثيرات جزئية، تتمثل في تداعيات الصراعات الداخلية في الدول المجاورة، مثل سوريا، على الاقتصاد العراقي، من أبرزها هي تدفق اللاجئين السوريين إلى العراق، مما يضع ضغطاً على الخدمات العامة مثل الصحة والتعليم والسكن، ويزيد من الإنفاق الحكومي".
وتابع: "كما أن دخول اللاجئين إلى سوق العمل العراقية قد يخلق منافسة مع العمال المحليين، مما قد يؤدي إلى ضغوط اقتصادية واجتماعية".
وأوضح صالح، أن "الاضطرابات في الدول المجاورة قد تؤدي إلى زيادة تكاليف النقل والشحن، مما يرفع أسعار السلع المستوردة، كما أن شركات التأمين قد ترفع الأسعار على السلع العابرة للمنطقة نتيجة لمخاطر التأمين المرتبطة بالأوضاع غير المستقرة".
وأشار إلى، أن "الاضطرابات قد تؤدي إلى تعطيل الطرق التجارية التي تربط العراق بدول الجوار مثل سوريا وتركيا وإيران، مما قد يزيد من تكلفة الواردات ويؤدي إلى تأخير وصول السلع".