العراق بين أزمات الطاقة واستمرار الاعتماد على الخارج.. نظرة على واقع الكهرباء والغاز
المدينة الإدارية في بغداد.. آمال معلقة على جدران التصريحات الحكومية
بالوثائق.. تمرير صفقة ضخمة بعد إقالة المعترض عليها.. ماذا حدث بوزارة التجارة؟
بوجه "الجولاني" أم "الشرع".. أيادٍ ملطخة بدماء العراقيين على طاولة قمة بغداد!
إعلان كويتي وصمت عراقي.. "طعن رئاسي" بقرار القضاء بشأن اتفاقية خور عبدالله وحديث عن "تنازل خطير"
يخاف الكثيرون من مراجعة طبيب الأسنان. ولهذا الخوف ما يبرره، حيث تنشر وسائل الإعلام تقارير كثيرة عن المآسي التي تحدث في عيادات طب الأسنان.
يوضح الدكتور أرتيوم خارلاموف جراح الوجه والفكين، ما إذا كان التخدير المستخدم في طب الأسنان الحديث خطيرا فعلا، مشيرا إلى أن التخدير الموضعي هو عبارة عن حقنة يعطيها طبيب الأسنان للمريض في اللثة - وهذه الطريقة هي الأكثر استخداما وفعالية جدا. وعند مراعاة بعض العوامل، تبقى الأكثر أمانا على الإطلاق.
ولكن، وفقا له، يجب أن نعلم أن الأدوية المستخدمة في التخدير الموضعي تحتوي على نسبة عالية من السموم، وعند عدم مراعاة الجرعة ليس مستبعدا أن تسبب الإغماء والتسمم وغير ذلك.
وبالإضافة إلى ذلك قد يعاني المريض من أمراض في أعضاء وأجهزة الجسم، مثل أمراض الكبد والكلى والسكري، فإن استخدام حتى جرعة صغيرة من أدوية التخدير يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات. لذلك على المريض إبلاغ الطبيب بالأمراض والمشكلات الصحية التي يعاني منها.