وكان رئيسي مسافرا إلى محافظة أذربيجان الشرقية في إيران.
ووصف التلفزيون الرسمي منطقة الحادث بأنها قريبة من مدينة جلفا الواقعة على الحدود مع دولة أذربيجان، على بعد حوالي 600 كيلومتر (375 ميلاً) شمال غرب العاصمة الإيرانية طهران.
ويرافق الرئيس الإيراني كلا من: وزير الخارجية - أمير عبد اللهيان، وممثل المرشد الأعلى في تبريز - آية الله الهاشمي، والحاكم العام لمقاطعة أذربيجان الشرقية - مالك رحمتي.