مزرعة "فدك" تنعش زراعة النخيل في العراق.. جهود كبيرة لزراعة أصناف تمور محلية ومستوردة
العراق بين أزمات الطاقة واستمرار الاعتماد على الخارج.. نظرة على واقع الكهرباء والغاز
المدينة الإدارية في بغداد.. آمال معلقة على جدران التصريحات الحكومية
بالوثائق.. تمرير صفقة ضخمة بعد إقالة المعترض عليها.. ماذا حدث بوزارة التجارة؟
بوجه "الجولاني" أم "الشرع".. أيادٍ ملطخة بدماء العراقيين على طاولة قمة بغداد!
ادان حزب الدعوة الإسلامية، اليوم الخميس (8 شباط 2024)، عملية استهداف قادة من كتائب حزب الله في بغداد، مبيناً أن الكتائب أوقفت عملياتها وقوبلت بالقتل.
وذكر المكتب السياسي للحزب في بيان، أنه "ندين اغتيال الأخ الحاج الشهيد (وسام محمد صابر - أبو باقر الساعدي) في قلب العاصمة بغداد".
وأضاف أن " رغم اعلان كتائب حزب الله في بيان رسمي عن مبادرة حسن نية، إذ أوقفت جميع عملياتها، لتعطي الفرصة للحكومة لكي تقوم بدورها في التهدئة ومنع التصعيد، وفسح المجال للجهد الدبلوماسي والسياسي لإخراج القوات الأجنبية من العراق وبأقل الخسائر،ولكن تمت مقابلة تلك المبادرة بالقتل".
وتابع البيان أن "السكوت على هذه الجريمة وتمريرها بلا موقف وطني وسياسي وحكومي حازم سيجعلها تتكرر"، مشيراً الى أن "تحويل العراق الى ساحة تصفيات وصراع مستدام، سيكون على حساب أمنه واستقراره وسيادته التي باتت منتهكة يوميا".
وأكد أن "على المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤولياته إزاء هذا الاعتداءات الغاشمة والمتكررة التي لا مناص أنها ستجر المنطقة الى حرب لا نهاية لها".