"رصاص المناصب".. اعتقال لاهور شيخ جنكي يفتح جرح الاتحاد الوطني ويتسبب بمقتل 4 عناصر
البرلمان أمام اختبار التاريخ.. قانون الحشد الشعبي بين شرعية الدم وصراع السياسة
الفياض يفجّرها: حل الحشد "انتحار" ولن نتمرد على القانون والدولة.. ماذا عن رسائل المرجعية؟
عبر "سنترال".. والد حسين المسجون في السعودية يروي تفاصيل القضية بشكل كامل
"سرقة القرن" تعود إلى الواجهة.. الكاظمي في قلب العاصفة يستند برئيس الجمهورية لإنقاذه
أعلن مجلس المعلمين المعترضين في السليمانية، اليوم الإثنين، 12 شباط، 2024، عن خطوة تصعيدية تتمثل بالتظاهر في أربيل.
وعن خططهم المستقبلية أكد دلشاد، أن "تظاهرات الاسبوع المقبل ستكون في العاصمة اربيل، وتحديدا أمام مبنى مجلس وزراء حكومة الإقليم، بهدف المطالبة بنقل قوائم الموظفين للحكومة الاتحادية، لغرض صرف مرتبات الموظفين من قبل الحكومة الاتحادية".
وأكد عضو المجلس ان "المعلنين والمحاضرين بدأوا بالمطالبة بحقوقهم منذ عام 2014 ولغاية الان من خلال 83 مظاهرة طالبوا باستحقاقاتهم الشرعية إلا أن الحكومة لم تكن لها اذان صاغية".
ومنذ خمسة أشهر لم يدخل الكثير من المعلمين والمحاضرين لقاعات الدراسة احتجاجا على تأخير صرف رواتبهم والمطالبة بالرواتب المدخرة وصرف العلاوات والترفيعات المهنية وتثبيت المحاضرين في السليمانية وتوابعها بسبب عدم صرف حصة الإقليم من الموازنة الاتحادية.
ونظم المعلمون والمحاضرون المجانيون المضربون عن الدوام في السليمانية، تظاهرات واسعة في المحافظة، بعد أن منعتهم السلطات الاتحادية من التظاهر في العاصمة بغداد.