العراق خسر المليارات.. كم بلغت الكلفة الاجمالية للتعداد العام للسكان؟
الجامعة العربية تؤيد طلب العراق بعقد جلسة لمواجهة تهديدات الكيان الصهيوني
5 تحديات تواجه الطفولة في العراق.. هذه حصيلة ضحايا "الاتجار بالبشر"
الحكومة العراقية: نواجه تهديدات أمنية خطيرة من قبل الكيان الصهيوني
إسرائيل تجدد غاراتها على الضاحية والصحة اللبنانية تعلن استشهاد 40 مدنيًا
نقلت وسائل إعلام إيرانية، اليوم السبت (20 كانون الثاني 2024)، عن مصادر مطلعة بأن إسرائيل قصفت مبنى تتخذه وحدة استخبارات الحرس الثوري الإيراني مقرّا لها في العاصمة السورية دمشق.
وأفادت الوسائل الإعلامية، بأن" الهدف الذي قُصف كان وحدة استخبارات الحرس الثوري الإيراني في سوريا، وكان حاضراً في المبنى مسؤول في استخبارات الحرس في سوريا ومعاونيه".
وبحسب المصادر فإن "هذا الهجوم قد يكون رداً على هجوم الحرس الثوري الإيراني على منزل آمن تابع للموساد في محافظة أربيل شمال العراق"، مبيناً أن "المبنى متعدد الطوابق الذي يستخدمه الحرس الثوري التابع في سوريا سوي بالأرض بالكامل".
وفي وقت سابق من اليوم أفادت مصادر صحفية، بمقتل قائد فيلق القدس في سوريا المدعو "حاج صادق"، جراء الهجوم الاسرائيلي على دمشق.
من جانبه ، اكد مراسل هيئة الاذاعة والتلفزيون الإيراني من دمشق، ان "النظام الصهيوني استهدف مبنى سكنياً في حي المزة بدمشق".
وبحسب الإعلان الرسمي لمصادر المستشفى، فقد "قتل شخص في هذا الهجوم، فيما بقي آخرون تحت الأنقاض".
وافادت مصادر سورية، اليوم السبت (20 كانون الثاني 2024)، بمقتل قيادي في الحرس الثوري الإيراني جراء القصف الذي استهدف العاصمة السورية دمشق .
وأشارت رويترز عن مصادر سورية إلى، ان "القصف في دمشق أدى لمقتل قيادي في الحرس الثوري الإيراني".
وفي نفس السياق، أشار المرصد السوري، الى ان "المنطقة المستهدفة في دمشق يقطنها قادة من حزب الله وحركة الجهاد".
وكشفت وكالة الانباء السورية الرسمية، اليوم السبت (20 كانون الثاني 2024)، عن طبيعة انفجارات دمشق ومصدرها.
وقالت وكالة سانا السورية الحكومية، ان "هجوماً استهدف مبنىً سكنياً في حي المزة بدمشق"، مبينة ان "الهجوم ناجم عن عدوان إسرائيلي على الأغلب".
وكانت وسائل اعلام عربية، أفادت اليوم السبت (20 كانون الثاني 2024)، بوقوع انفجار وسط العاصمة السورية دمشق.