أفادت صحيفة ذا صن البريطانية، بتعرض الرئيس السوري السابق بسار الأسد،، الذي لجأ إلى موسكو ، لمحاولة اغتيال باستخدام السم.
وقد أُجريت له فحوص طبية أظهرت وجود سم في نظامه، بينما تلقى العلاج في شقته واستقرت حالته يوم الاثنين.
ولم تصدر أي تأكيدات رسمية من السلطات الروسية بشأن الحادثة، مما يترك الشائعات والتكهنات حول محاولة الاغتيال بلا دليل قاطع.
وتأتي هذه التقارير وسط شائعات عن توتر في العلاقة بين الأسد وزوجته أسماء، التي ورد أنها ترغب في العودة إلى المملكة المتحدة وربما تسعى للطلاق.
أسماء، المولودة في لندن والبالغة من العمر 49 عاماً، تواجه قيوداً تحول دون عودتها بسبب انتهاء صلاحية جواز سفرها البريطاني.